A Simple Key For تجربتي مع المدير المتكبر Unveiled
A Simple Key For تجربتي مع المدير المتكبر Unveiled
Blog Article
يسمي علماء النفس هذه الحالة “الحرمان النسبي”؛ أي الشعور بالحرمان أو الدونية عند مقارنة نفسك بالآخرين، مصحوبًا بإدراك أنك أسوأ منهم.
تنبع معظم المشاكل في مكان العمل من التواصل السيئ؛ لذلك لو كان بإمكانك تحسين تدفق الاتصال بينك وبين رئيسك في العمل فأنت في طريقك إلى وقت أكثر سعادة في العمل، ولهذا أدرجنا التواصل الفعال ضمن دليل التعامل مع المدير.
فقط الشخص المتعجرف يمكنه مواجهة مثل هذه المشكلة بجهد متواصل.
ستارت أب ذكاء اصطناعي التنمية الريادة الابتكار تكنولوجيا المال مجلة .
تعلم كيفية التعامل مع المدير من خلال معرفة القواعد والقوانين
إذا كان رئيسك في العمل يعاني من مشاكل في إدارة الغضب فحدد أسباب الانهيارات التي يعاني منها وكن متشددًا في تجنبها.
الشخصية في نهاية الأمر هي نمط مكتسب، أي أنها خلل بالنشأة في أثناء التربية أو العلاقات مع المجتمع والأسرة، والذي يؤدي بطبيعة الحال إلى خلل سلوكي ونفسي، ومع تطور هذا الخلل تتشكل الشخصيات الصعبة ومنها المتسلطة. فما صفات المدير المتسلط إذاً؟
يتعامل مع الموظفين في أغلب الأحيان على أنهم مجرمون إذا ارتكبوا أي خطأ، فهم يستحقون بنظره عقاباً شديداً ليكونوا عبرة لغيرهم.
لا يُشارك المدير المسيطر جميع المعلومات الَّتي يمتلكها مع فريقه، والَّتي تساعدهم في تأدية مهامهم بطريقةٍ أفضل، وعلى الرَّغم من أنَّ هذا ينتقص من الكفاءة بشدَّةٍ، إلَّا أنَّه يُعزِّز من سيطرته، ويُظهره بالعالم الدَّائم والأوحد بكلّ أمورٍ وتفاصيل العمل، والَّذي لا يمكن الاستغناء عنه بسببه.
تتحدث واحده من السيدات وتقول تجربتي مع الدكتور شادي مكي كانت عند الذهاب إليه بعدما عانت من قلق واكتئاب شديد للغايه.
تتحدث صاحبه التجربه وتقول تجربة في الدكتور سامي العيسى استشاري جراحه التجميل والتشوهات الخلقية.
أداة رائعة أخرى للتعامل مع الشخص المتكبر يا عزيزي؛ من خلال تغيير موضوع الحوار. حيث يمكنك إيقاف هيمنة الشخص المتكبر بذلك.
مثلاً؛ إن كان مديرك شخص خجول بعض الشئ وضعيف في الإجتماعيات والعلاقات مع الإدارات الأخرى اضغط هنا بالمؤسسة، فلتحاول أنت أن تعوض هذا النقص من ناحيتك بخلق علاقات مع مسؤولي تلك الإدارات لتجعل الأعمال تتم بصورة أسهل، وهو ما سينعكس بالطبع بالإيجاب على مديرك وعليك.
قهوة الذهب وهوس الاستعراض عند المشاهير و.. تساؤلات أخرى في المنتصف!